المدة الزمنية 3:45

أشعار حنين وشوق أبدا تحن إليكم الأشواق كندا

177 مشاهدة
0
18
تم نشره في 2022/05/12

#السهروردي_المقتول ، أبو الفتوح يحيى بن حبش بن أميرك السهروردي ويلقب بشهاب الدين، واشتُهر باسم السهروردي المقتول تمييزاً له عن صوفيين آخرين هما: شهاب الدين عمر السهروردي، مؤلف كتاب «عوارف المعارف» في التصوف، وصاحب الطريقة السهروردية، أما الآخر فهو أبو النجيب السهروردي تاريخ ومكان الميلاد: 1154، سهرورد، إيران تاريخ ومكان الوفاة: 1191، حلب، سوريا مجال العمل: فلسفة إسلامية، وصوفية، والمدرسة المشائية، وإشراقية #حمود_الخلاف ، أشعار اشواق فرض الحبيب دلاله وتمنعا /watch/4WhQfn5uncnuQ ياراحلين بمهجتي وقت الاصيل /watch/0M47EJeHGmGH7 ياسارقا قلبي أتتك جوارحي /watch/gLUzOyqpoV8pz لا تخضعن لمخلوق على طمع /watch/ogQ6GEVxuMRx6 الى الله اشكو فقد لبنى كما شكا /watch/gz13xzJyA0Ey3 لا يحمل الحقد من تعلوا به الرتب /watch/AA1gHHMPP7bPg خبت نار نفسي باشتعال مفارقي /watch/MiFiZujS2s9Si عبث الحبيب وكان منه صدود /watch/0cM53kgyBvQy5 أشكوك أم أشكو إليك فإنني /watch/ARyrfHgl05Wlr سهرت والليل أمسى للورى سكنا /watch/8pO7euR9QfG97 اراك عصي الدمع شيمتك الصبر /watch/cUXsc4Nv_ygvs كيف الضلال وصبح وجهك مشرق /watch/MI6qO9RmqQgmq أتظن أنك في هواك مخير /watch/sVPCU4PAlV1AC أدمنت صوتك والإدمان أذواق /watch/4OG285xn8O3n2 أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا سرّ المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ بِالسرِّ إِن باحوا تُباحُ دِماؤُهم وَكَذا دِماءُ العاشِقينَ تُباحُ وَإِذا هُم كَتَموا تَحَدّث عَنهُم عِندَ الوشاةِ المَدمعُ السَفّاحُ أَحبابنا ماذا الَّذي أَفسدتمُ بِجفائكم غَير الفَسادِ صَلاحُ خَفضَ الجَناح لَكُم وَلَيسَ عَلَيكُم لِلصَبّ في خَفضِ الجَناح جُناحُ وَبَدَت شَواهِدُ للسّقامِ عَلَيهمُ فيها لِمُشكل أمّهم إِيضاحُ فَإِلى لِقاكم نَفسهُ مُرتاحةٌ وَإِلى رِضاكُم طَرفه طَمّاحُ عودوا بِنورِ الوَصلِ مِن غَسَق الدُّجى فَالهَجرُ لَيلٌ وَالوصالُ صَباحُ صافاهُمُ فَصَفوا لَهُ فَقُلوبهم في نُورِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ وَتَمَتّعوا فَالوَقتُ طابَ لِقُربِكُم راقَ الشّراب وَرَقّتِ الأَقداحُ يا صاحِ لَيسَ عَلى المُحبِّ مَلامَةٌ إِن لاحَ في أُفق الوِصالِ صَباحُ لا ذَنبَ لِلعُشّاقِ إِن غَلَبَ الهَوى كِتمانَهُم فَنما الغَرامُ فَباحوا سَمَحوا بِأَنفُسِهم وَما بَخِلوا بِها لَمّا دَروا أَنّ السَّماح رَباحُ وَدعاهُمُ داعي الحَقائقِ دَعوة فَغَدوا بِها مُستَأنسين وَراحوا رَكِبوا عَلى سنَنِ الوَفا وَدُموعهُم بَحرٌ وَشِدّة شَوقهم مَلّاحُ وَاللَّهِ ما طَلَبوا الوُقوفَ بِبابِهِ حَتّى دعوا فَأَتاهُم المفتاحُ لا يَطربونَ بِغَيرِ ذِكر حَبيبِهم أَبَداً فَكُلُّ زَمانِهم أَفراحُ حَضَروا وَقَد غابَت شَواهِدُ ذاتِهم فَتَهَتّكوا لَمّا رَأوه وَصاحوا أَفناهُم عَنهُم وَقَد كشفَت لَهُم حجبُ البقا فَتَلاشتِ الأَرواحُ فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ قُم يا نَديم إِلى المدامِ فَهاتها في كَأسِها قَد دارَتِ الأَقداحُ مِن كَرمِ أَكرام بدنّ ديانَةٍ لا خَمرَة قَد داسَها الفَلّاحُ هيَ خَمرةُ الحُبِّ القَديمِ وَمُنتَهى غَرض النَديم فَنعم ذاكَ الراحُ وَكَذاكَ نوحٌ في السَّفينة أَسكَرَت وَلَهُ بِذَلِكَ رَنَّةً وَنِياحُ وَصَبَت إِلى مَلَكوتِهِ الأَرواحُ وَإِلى لِقاءِ سِواه ما يَرتاحُ وَكَأَنَّما أَجسامهُم وَقُلوبهُم في ضَوئِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ مَن باحَ بَينَهُم بِذِكرِ حَبيبِهِ دَمهُ حلالٌ لِلسّيوفِ مُباحُ اشعار حبيب وحنين اشعار حزينة ومؤلمة اشعار الم وفراق اشعار مع موسيقى #امال_واوهام ، #الادب العربي ،

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 6