أنا مدرسة الجمهورية أناديكم في اعتزاز و أهتف عاليا : أبنائي و أحبائي تعالوا فقد احتضنتكم و ضممتكم إلي فرادى و جماعات و لم أعي بحملكم ،فاحتضنوني متجمّعين حتى يخفّ عليكم حملي ...و حتى تعود إلي نضارتي و أزهو من جديد باحتضان أبنائكم و أحفادكم ... فأنا مرهقة جدّا و ما عدت حملا لسياط المطر و قصف الرعود و وخز الإبر ... و ما عاد الأحفاد تغريهم تجاعيدي و أخاديدي و ما فعلته في السّنون."
الفئة
عرض المزيد
تعليقات - 0
مقاطع الفيديو ذات الصلة على L 'Ecole Primaire Jamhouria de Sayada .: