@user-tp2xy7mc7nمنذ 2 سنواتكرما يا سلام على وصفاتك رائع جدا تسلم ايدك
@
@madni3منذ 2 سنواتماشاء اللہ اللہ تعالیٰ تمام مشکلات سے ہماری آپ سب کی حفاظت فرمائے آمین ثم آمین 1
@
@yousefmohmad5123منذ 2 سنواتاسعد الله مسائكم بكل خير وسعادة دائمة كل الأمنيات الطيبة بالتوفيق والنجاح♥ 2
@
@user-df1hq7yg5mمنذ 2 سنواتاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين تحياتي وتقديري
@
@halim66منذ 2 سنواتصباح الخير والسعادةما شاء الله لا قوة الا بالله محتوى ممتاز جدا جدا وقناتك رائعة تستحق التقدير والدعم والاحترام تبارك الله ربنا يوفقك مشاء الله ♥️أhidden2" class="buttons">نا متأكد أنى إنشاء الله نشوفك من أكبر اليوتيوب إنشاء الله بالتوفيق اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد ♥️وعلى اله وصحبه اجمعين ويسدد خطاك ويسعدك بقناتك ويبارك لك فيها ويرزقك منها من حيث لا تحتسبين رزقا طيبا وفيرا مباركا بقدر اخلاصك واجتهادك .لقد أحسنت عملا في قناتك ولن يضيع الله أجر عملك الطيب فيها وإتقانك وسعيك المشكور في تقديم شيء نافع يفيد الناس .جزاك الله خيرا وجعل ما تبذلينه فيها في ميزان حسناتك أجمل ما يقال في الصباح اللهم طهر قلوبنا❤️ واستر عيوبناواغفر ذنوبناواشرح صدورناواحفظ احبتناواكفنا شر ما في الغيب واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا اللهم امين يا رب العالمين ....وسعت
@
@user-io8ud2in4nمنذ 2 سنوات﴿وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ﴾: والسماء: هي كل ما نشاهده فوقنا كقبَّة زرقاء محيطة بالأرض من جميع الجهات. والواو المذكورة في كلمة (وَالسَّمَاءِ): إنما تلفت نظرنا وتطلب منا التفكير في السماء لنتعرَّف إلى شأنها من حيث سِعتها التي لا تتناهى، ومن حيث كونها سبباً في نظام وانتظام سير الشمس والقمر فيها، وانتظام الكواكب وارتباطها ببعضها، ومن حيث سير الغيوم وتكاثفها، ونزول الأمطار منها، وهكذا فالسماء أشبه بقشرة البيضة تحفظ ما فيها وتكون سبباً في قيامها، فلولا السماء لتناثرت النجوم هنا وهناك، ولما ترابطت ببعضها بعضاً، ولولا السماء لما حافظت الشمس على موضعها في الفضاء، ولما تمتَّعت الأرض بنورها وحرارتها، ولولا السماء لما دار القمر دورته، ولاضطربت الأرض في جريها فما تشكَّل ليل ولا نهار، ولما حدثت الفصول الأربعة، فلا ربيع ولا صيف ولا خريف ولا شتاء، ولولا السماء لما تشكَّلت أو هطلت الثلوج والأمطار، وهكذا فبالسماء قيام هذه المخلوقات على هذا الوجه الكامل وانتظام الحياة، وبها تأمَّن لك ما تحتاجه وأمكن وجودك على هذه الأرض وأمكنت الحياة. وهذا بعض ما نستطيع أن نفهمه من كلمة: (السَّمَاءِ).. وإن القلم ليعجز عن كتابة ما في السماء من آيات، ففكِّر أيها الإنسان فيها، وراجع التفكير مرة بعد مرة، فلعلك تُقدِّر خالقها وتستعظم مُمدَّها ومُربِّيها. أما كلمة (وَالطَّارِقِ). فإنما تلفت نظرنا إلى الخيرات المنبعثة عن هذه السماء المتواردة على الإنسان، فكلمة (والطَّارِقِ).. مأخوذة من طرقَ، بمعنى: أصاب وأتى. ونقول: فلان طرق الباب، وطرق الحداد الحديد، أي: هوى عليه بالمطرقة، وطرقت السيارة فلاناً، أي: صدمته وأصابته، ومنه الطارق: أي الآتي ليلاً. ونفهم من كلمة (الطَّارِقِ): هنا أي الخير الآتي المتوارد الذي يصيب الناس، ويكون مجمل ما نفهمه من آية: ﴿وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ﴾ أي: انظروا عبادي في السماء وما يأتيكم عنها وبسبب وجودها من الخير المتواصل. ثم إن الله تعالى أراد أن يلفت نظرنا إلى سعة ذلك الخير المتوارد فقال تعالى: ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ﴾:. ....وسعت
ما شاء الله وصفة حلوه اوي 2
تسلم ايدك ياقمر ماشاء الله تبارك الله عليكي 1
والسماء: هي كل ما نشاهده فوقنا كقبَّة زرقاء محيطة بالأرض من جميع الجهات. والواو المذكورة في كلمة (وَالسَّمَاءِ): إنما تلفت نظرنا وتطلب منا التفكير في السماء لنتعرَّف إلى شأنها من حيث سِعتها التي لا تتناهى، ومن حيث كونها سبباً في نظام وانتظام سير الشمس والقمر فيها، وانتظام الكواكب وارتباطها ببعضها، ومن حيث سير الغيوم وتكاثفها، ونزول الأمطار منها، وهكذا فالسماء أشبه بقشرة البيضة تحفظ ما فيها وتكون سبباً في قيامها، فلولا السماء لتناثرت النجوم هنا وهناك، ولما ترابطت ببعضها بعضاً، ولولا السماء لما حافظت الشمس على موضعها في الفضاء، ولما تمتَّعت الأرض بنورها وحرارتها، ولولا السماء لما دار القمر دورته، ولاضطربت الأرض في جريها فما تشكَّل ليل ولا نهار، ولما حدثت الفصول الأربعة، فلا ربيع ولا صيف ولا خريف ولا شتاء، ولولا السماء لما تشكَّلت أو هطلت الثلوج والأمطار، وهكذا فبالسماء قيام هذه المخلوقات على هذا الوجه الكامل وانتظام الحياة، وبها تأمَّن لك ما تحتاجه وأمكن وجودك على هذه الأرض وأمكنت الحياة.
وهذا بعض ما نستطيع أن نفهمه من كلمة: (السَّمَاءِ).. وإن القلم ليعجز عن كتابة ما في السماء من آيات، ففكِّر أيها الإنسان فيها، وراجع التفكير مرة بعد مرة، فلعلك تُقدِّر خالقها وتستعظم مُمدَّها ومُربِّيها. أما كلمة (وَالطَّارِقِ). فإنما تلفت نظرنا إلى الخيرات المنبعثة عن هذه السماء المتواردة على الإنسان، فكلمة (والطَّارِقِ).. مأخوذة من طرقَ، بمعنى: أصاب وأتى. ونقول: فلان طرق الباب، وطرق الحداد الحديد، أي: هوى عليه بالمطرقة، وطرقت السيارة فلاناً، أي: صدمته وأصابته، ومنه الطارق: أي الآتي ليلاً. ونفهم من كلمة (الطَّارِقِ): هنا أي الخير الآتي المتوارد الذي يصيب الناس، ويكون مجمل ما نفهمه من آية: ﴿وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ﴾ أي: انظروا عبادي في السماء وما يأتيكم عنها وبسبب وجودها من الخير المتواصل. ثم إن الله تعالى أراد أن يلفت نظرنا إلى سعة ذلك الخير المتوارد فقال تعالى:
﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ﴾:. ....وسعت